Helping The others Realize The Advantages Of المدير التقليدي



استراتيجيات التحفيز: مقارنة بين المدير التقليدي والقائد الاستراتيجي

 يركز المدير علي فكرة الابوة بمعني التوجيه والامر القسري والتعنيف المستمر وكانه ناظر مدرسة تقليدية او اقطاعي في عصر السخرة او تاجر عبيد في عصر ما قبل الثورة الصناعسة ويركز علي اداء المهمات وتحسين النتائج فقط

– تطوير خطط عملية لتنفيذ متطلبات العمل اليومي للاستراتيجيات (التسويق– الانتاج –الإدارة المالية).

مقالة ذات صلة: الإدارة الإستراتيجية: التعريف، الأهمية، الأهداف، المراحل، التطور

تصبح الإجابات واضحة عندما تدرك أن الشركة الرشيقة النموذجية تستخدم نظام مصفوفة ديناميكياً يحوي نوعين من التسلسل الإداري: تسلسل القدرات وتسلسل إيجاد القيمة. ينتمي معظم الموظفين تقريباً إلى التسلسل الإداري الوظيفي الذي يعتبر موطنهم الرئيس على المدى البعيد في الشركة والتسلسل الإداري لإيجاد القيمة وهو الذي يضع الأهداف والاحتياجات التجارية التي يضطلعون بها في المجموعات.

برنامج يتناول مقدمة عن التكاليف و تبويب التكاليف و التقرير عن التكاليف (وفقا لمنهج النظرية الإجمالية - وفقا للعلاقة مع حجم الإنتاج - وفقا للعلاقة مع القرارات المتخذة - اتخاذ القرارات) والتكاليف واتخاذ القرارات ومقارنة بين النظم التقليدية والحديثة لتقدير التكاليف

إنّ امتلاك هذه الرُّؤية من شَأْنه أن يضع مِثالاََ واضحاََ للآخرين من أجل التقيّد به والعمل نور الإمارات من أجل تحقيقه، فأكثرُ النّاس يريدون أن يقوم أحدهم بوضع أسسِِ للعمل يُمكِنُهم التقيّد بها، وقليلٌ من النّاس يستطيعون بناء هذه الرؤية للجميع وهؤلاء هم القادة وعددهم قليل.

من نحناتفاقية الاستخدامسياسة الخصوصيةإرشادات المشاركةاتصل بنا

عند المدير التقليدي يتم توجيه المعلومات من أعلى إلى أسفل؛ فهو الآمر والناهي الوحيد، أما عند القائد فيكون اتجاه المعلومات بالتدفق الحر بجميع الاتجاهات، واستماعه والإصغاء التام لها؛ لمعرفة دوافع واحتياجات الموظفين.

يُعاقب المدير فور وقوع الخطأ، ويشتد العقاب عن تكراره، أما القائد فيستمع للمخطئ لمعرفة سبب الخطأ، ويعتبره درساً يجب أن يتعلم منه، ويطور من أدائه.

على النقيض من ذلك، يتبنى القائد الاستراتيجي نهجًا أكثر ديناميكية وابتكارًا في اتخاذ القرارات. يركز القائد الاستراتيجي على الرؤية المستقبلية والتخطيط طويل الأمد، مما يجعله أكثر استعدادًا للتعامل مع التحديات غير المتوقعة. يعتمد هذا النوع من القادة على تحليل شامل للبيئة الخارجية والداخلية، ويستخدم الأدوات التحليلية المتقدمة لتقييم الفرص والمخاطر.

في المقابل، يرى القائد الاستراتيجي المخاطر كجزء لا يتجزأ من عملية الابتكار والتطور. يسعى إلى تقييم المخاطر بشكل دقيق واتخاذ قرارات محسوبة تمكن المؤسسة من الاستفادة من الفرص المتاحة دون تعريضها لمخاطر غير ضرورية.

في هذه الحالة يقوم القائد بالثّناء على الفريق عند القيام بشيءٍ جيد، ويتحمّل مسؤوليّة الإخفاق في حال الفشل في تقديم الأفضل.

من الجوانب الأخرى التي تميز القائد الاستراتيجي عن المدير التقليدي هو القدرة على التكيف مع التغيرات السريعة في بيئة الأعمال. المدير التقليدي قد يجد صعوبة في التعامل مع التغيرات المفاجئة، حيث يعتمد بشكل كبير على الخطط والإجراءات المحددة سلفًا.

Leave a Reply

Your email address will not be published. Required fields are marked *